Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
886 result(s) for "إدمان المخدرات"
Sort by:
الصورة الذهنية لإدمان المخدرات في الدراما التليفزيونية
بحثت هذه الدراسة في موضوع الصورة الذهنية لإدمان المخدرات في الدراما التليفزيونية، وهدفت الدراسة إلى تقديم إطلالة تفسيرية لإلقاء الضوء على مشكلة إدمان المخدرات والتعرف على أسبابها وأهم الآثار والنتائج المترتبة عليها. ولما كانت الدراسة تنتمي لعلم اجتماع الأدب، فهي من هذا المنطلق هدفت إلى محاولة الوقوف على ما إذا كان الفن بشكل عام ومسلسل \"تحت السيطرة\" بشكل خاص قد استطاع أن يعكس الصورة الذهنية لواقع مشكلة الإدمان، مدى توافق هذه الصورة الذهنية مع الواقع المعاش. هذا وقد وحاولت الدراسة الإجابة عن عدة تساؤلات أهمها، ما هي الأسباب المؤدية للإدمان وأهم آثاره؟، وما هي علاقة الفن بالمجتمع وما مدى واقعيته؟ هذا وقد اعتمدت الدراسة على طريقة تحليل المضمون في تحليل مسلسل \"تحت السيطرة\"، وكذلك طبقت الدراسة استمارة المقابلة على عينة من المتعافين من الإدمان. وخلصت الدراسة إلى عدة نتائج من أهمها، إن الإدمان يؤدي إلى زيادة فرص انتشار الفساد والجريمة، كما توصلت الدراسة من خلال المقابلة مع عينة المتعافين أن لتعاطي المخدرات أسباب تعود إلى الفرد والأسرة وأيضا المجتمع، كما توصلت الدراسة إلى أن هناك علاقة تبادلية بين الفن والمجتمع.
اتجاهات نزلاء المراكز العلاجية المتخصصة نحو المخدرات والصورة المنطبعة عن المتعاطين
هدفت الدراسة إلى قياس اتجاهات الشباب الكويتي نحو المخدرات ومن أجل الحصول على معلومات ذات صلة بالمخدرات ومتعاطيها وسبل الوقاية منها، تم الاعتماد على المنهج الوصفي التحليلي بخطواته المعلومة والواضحة للحصول على البيانات الأولية من عينة الدراسة، وقد اتضح أن النسبة العالية من العينة على علم ومعرفة بالحبوب المخدرة وبما نسبته 90.7%. وعزت العينة أسباب الانتشار بالدرجة الأولى إلى التقصير في رقابة الأسرة وبما نسبته 67.2%، وقد أشار ما نسبته 72.5% من أفراد العينة على أن الصورة المنطبعة عن المدمن سلبية. جاءت النتائج حول مصادر المعلومات على النحو التالي: الإذاعة وبما نسبته 76.5%- الصحافة وبما نسبته 62.3%- اليوتيوب وبما نسبته 53.9%- السينما وبما نسبته 52.3%- الأصدقاء وبما نسبته 49.7%- التلفزيون وبما نسبته 39.7%- مواقع التواصل الاجتماعي وبما نسبته 39.2% - الإنترنت وبما نسبته 29.9% الأفلام السينمائية وبما نسبته 21.1%. واتضح أن سبل الوقاية برأي العينة يكمل بالدرجة الأولى بعلاج المدمنين وإجراءات حازمة في المدارس والجامعات.
كيف تجنب أسرتك خطر المخدرات ؟ = Drugs education and drugs prevention ؟ : كيف تتعرف على ابنك المدمن ؟ وكيف تعالجه ؟ Drugs education and drugs prevention
إن الانتشار الهائل للمخدرات قد جعل جميع أفراد المجتمع وشرائحه معرضين للوقوع فيها مع اختلاف النسبة من شريحة إلى أخرى. فقد غدت المخدرات لا تميز بين فقير وغني، أو صغير وكبير وللأسرة دور كبير في التصدي لهذه الآفة والوقاية منها ولذلك فهي بحاجة إلى برامج إعادة تأهيل تناسب مع هذا العصر ومعطياته ولذلك جاء هذا الكتاب ليركز على دور الأسرة في الوقاية من المخدرات باعتبارها خط الوقاية الأول والحضن الدافئ لجميع الأبناء ونجاحها في القيام بدورها هو سلامة لأفرادها ولذلك قسم الكتاب إلى ستة فصول : تحدث في الفصل الأول عن مشكلة المخدرات عالميا من خلال استعراض آخر تقرير يشتمل على إحصائيات حديثة صادرة عن مكتب المخدرات والجريمة في الأمم المتحدة، بعد ذلك تم التركيز في الفصل الثاني على حجم المشكلة محليا والسياسة التي تنتهجها المملكة من أجل الوقاية والحد من انتشار المخدرات وتم في الفصل الثالث التعريف بماهية الإدمان والخصائص التي تميز المدمن ويمكن من خلالها التعرف على وقوعه في الإدمان، بعد ذلك تطرق الكتاب في فصله الرابع إلى أهم الطرق والنماذج والبرامج الوقائية المستخدمة عالميا وفي الفصل الخامس تم توضيح بعض الخطوات المهمة التي يرى المؤلف الأخذ بها عند الشك في تعاطي أحد الأبناء أو الأقارب مع توضيح كيفية التعامل معه وذكر في نهاية الكتاب مجموعة المراجع التي اعتمد عليها المؤلف عند تأليف هذا الكتاب.
ظاهرة تعاطي المخدرات في المجتمع الأردني وأثرها في الفرد والمجمتع
هدفت هذه الدراسة إلى تعرف ظاهرة تعاطي المخدرات في المجتمع الأردني وأثرها في الفرد والمجتمع، ولتحقيق أهداف الدراسة جرى تصميم وتطوير استبانة لجمع البيانات، وقد استخدم عينة عشوائية بسيطة كأسلوب لتحديد عينة الدراسة، وبلغت العينة (625) مبحوثا، وقد توصلت الدراسة إلى النتائج الآتية: أظهرت نتائج الدراسة أن العوامل الاجتماعية المؤدية إلى تعاطي المخدرات في المجتمع الأردني جاءت في المرتبة الأولى، يليه في المرتبة العوامل الاقتصادية، ثم جاء في المرتبة الثالثة العوامل النفسية. كما أظهرت نتائج الدراسة أبرز الآثار الناجمة عن تعاطي المخدرات على الفرد، فقد جاء في المرتبة الأولى القلق والتوتر شبه المستمر مع ميل للاكتئاب، يليه في المرتبة الثانية الحساسية والانفعال لموضوعات لا تستحق ذلك مع أرق مستمر أو رغبة شديدة في النوم، ثم جاء في المرتبة الثالثة إدراك خاطئ للزمان والمكان والمسافات والأحجام واختلال في القدرة على التمييز. وكذلك أظهرت نتائج الدراسة أبرز الآثار الناجمة عن تعاطي المخدرات على المجتمع، فقد جاء في المرتبة الأولى العنف العشائري، يليه في المرتبة الثانية ضعف التماسك الاجتماعي بين أفراد المجتمع، ثم جاء في المرتبة الثالثة انهيار الأسر (التفكك الأسري). كما أظهرت نتائج الدراسة عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين إجابات أفراد عينة الدراسة حول العوامل المؤدية إلى تعاطي المخدرات في المجتمع الأردني تعزى إلى متغير (النوع الاجتماعي والعمر والمستوى التعليمي ومكان الإقامة، والدخل)، عند مستوى الدلالة (α ≤ 0.05)
معالجة دماغ المدمن : نظام الشفاء الثوروي لعلاج علمي للإدمان
يقدم الدكتور هارولد إيرشل في كتابه هذا نظرة معمقة للإدمان على الكحول والمخدرات بوصفه مرضا مزمنا ويصيب دماغ الإنسان وهو قابل للعلاج في رأيه ويمثل \"معالجة دماغ المدمن\" تطورا معرفيا هاما إذ يركز على معالجة الإدمان على الكحول والمخدرات انطلاقا من كونه مرضا عضويا وذلك بالاعتماد على برنامج علم الشفاء الذي ساعد الآلاف من المرضى في التغلب على إدمانهم خلال السنوات العشر الماضية ويضم الكتاب بين طياته أساليب المعالجة السلوكية المثلى بالاعتماد إلى أحدث نتائج الأبحاث العلمية عن الوظائف الدماغية.
القدرة التنبؤية لمقاومة الإغراء في تجاوز الانتكاسة لدى عينة من الخاضعين للعلاج في مراكز الإدمان
هدفت الدراسة إلى التعرف إلى لقدرة التنبؤية لمقاومة الإغراء في تجاوز الانتكاسة لدى عينة من الخاضعين للعلاج في مراكز الإدمان في الأردن، تكونت عينة الدراسة من (330) فرد من الخاضعين للعلاج في مراكز الإدمان. ولتحقيق أهداف الدراسة تم تطوير مقياس لمقاومة الإغراء ومقياس لتجاوز الانتكاسة، تم التحقق من صدقهما وثباتهما، وأظهرت النتائج أن مستوى تجاوز الانتكاسة كان مرتفع لجميع الأبعاد وللكلي لدى عينة الدراسة، أما مستوى مقاومة الإغراء فجاء متوسطا، وأظهرت النتائج أن هنالك علاقة ارتباطيه طردية ذات دلالة إحصائية بين مقاومة الإغراء وتجاوز الانتكاسة، وأظهرت النتائج أن ما مقدار ما تتنبأ به مقاومة الإغراء هو (12.4%) من تجنب الانتكاسة لدى عينة من الخاضعين للعلاج في مراكز الإدمان، ومن خلال نتائج الدراسة توصي الدراسة بتكثيف الاهتمام بتطوير البرامج العلاجية داخل مراكز العلاج واعتمادها أساليب متقدمة تهتم بالجوانب النفسية والاجتماعية التي من شأنها رفع مستوى مقاومة الإغراءات التي تواجههم في مسيرة حياتهم والقدرة على مواجهة الضغوطات التي تواجههم .
الاغتراب الاجتماعي وعلاقته بإدمان المخدرات في ضوء بعض المتغيرات
هدفت هذه الدراسة إلى توضيح الفروق في مستوى الاغتراب الاجتماعي لدى مدمنين المخدرات وغير المدمنين، وقد استخدمت الدراسة المنهج الوصفي المقارن، وبلغت عينة الدراسة (170) فردا منهم (85) مدمنا و(85) من غير المدمنين. واستخدمت الدراسة استبانة لقياس الاغتراب الاجتماعي. وأظهرت نتائجها وجود فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى الاغتراب الاجتماعي بين المدمنين وغير المدمنين لصالح المدمنين، ولم تظهر الدراسة وجود فروق ذات دلالة إحصائية في مستوي الاغتراب الاجتماعي لدي المدمنين تعزي لمتغير الحالة الاجتماعية. وفيما يتعلق بمتغير العمر أظهرت الدراسة وجود فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى الاغتراب لدى المدمنين لصالح الفئات العمرية الأكبر. ولم تظهر النتائج أي فروق ذات دلالة إحصائية في درجة الاغتراب الاجتماعي لدى المدمنين تعزي لمتغير المستوى التعليمي. وفي وضوء النتائج توصلت الدراسة إلى مجموعة من التوصيات.